“دهانات الجزيرة” تشارك في المسؤولية البيئية بالتعاون مع جامعة الملك خالد

شاركت “دهانات الجزيرة” ممثلة بقسم السلامة والصحة والبيئة في المبادرة المجتمعية البيئية التي أقامتها جامعة الملك خالد بأبها، تحت شعار (نكررها لتحيا)، ونظمها نادي كلية الهندسة في الجامعة، وعكس حضور الشركة قيمها ومنطلقاتها نحو الحفاظ على البيئة لتصبح آمنة وصحية ومستدامة، وما تبذله من جهود مستمرة في المساهمة برفع الوعي البيئي المجتمعي، وتطبيق آليات العمل على حماية البيئة والاستفادة من المواد المهدرة.

وقد قدّم المشرفون على المبادرة في جامعة الملك خالد درعاً تذكارياً لشركة “دهانات الجزيرة” بهذه المناسبة، تشرّف باستلامه مدير السلامة والصحة والبيئة المهندس سلطان منصور القحطاني. عن “دهانات الجزيرة”

وعلى مدى مسيرتها المهنية في التطوير والابتكار، لم تقتصر جهود الشركة البيئية على النطاق النظري، بل امتدت إلى الصعيد التطبيقي بصناعة منتجات مسؤولة بيئياً، وتنوعت منتجاتها من الدهانات البيئية في مجالات عدة، مثل دهان “نوفل” المسؤول بيئياً والمتميز بمقاومة انتشار اللهب ومقاومة الميكروبات، ومنتج “نوتس كلير” المصنوع بابتكارٍ منحه القدرة على إمكانية الكتابة والرسم على الجدران، إضافة إلى منتجات تخصصية تقدم حلولاً مستدامة لعلاج مشاكل الجدران، علاوة على منتج “الجزيرة أنتي ميكروبيك” كأول دهان يقضي على الميكروبات بتقنية أيونات الفضة في الشرق الأوسط، الذي يعمل على التعقيم، للحد من ضرر الميكروبات والتقليل من انتشار العدوى داخل غرف العمليات والولادة بالمستشفيات والمختبرات الطبية ومعامل تصنيع وتعبئة المواد الغذائية، فيما حازت الشركة على شهادة الآيزو البيئية (14001)، وذلك نظير جهودها الممتثلة للقيم البيئية.

وقد قدّم المشرفون على المبادرة في جامعة الملك خالد درعاً تذكارياً لشركة “دهانات الجزيرة” بهذه المناسبة، تشرّف باستلامه مدير السلامة والصحة والبيئة المهندس سلطان منصور القحطاني.

عن “دهانات الجزيرة”: أُسست “دهانات الجزيرة” عام 1979 في الرياض باعتبارها شركة متخصّصة في تصنيع، وإنتاج، وتصدير دهانات عالية الجودة، ووفق أعلى معايير الاستدامة والأمن البيئي، ونجحت الشركة، على مدى العقود الماضية، في ترسيخ ريادتها بصفتها واحدةً من أبرز الشركات المصنّعة للدهانات والأصباغ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بإنتاج يتخطى 400,000 طن سنوياً، وأكثر من 650 صالة عرض داخل المملكة العربية السعودية وخارجها.